بينما كان وليد المعلم وزير الخارجية الأسدي يقدم التحية لحكومة طهران ، على الدعم اللامحدود الذي تقدمه لعصابات الأسد ؛ انطلقت ميليشيات المالكي في عدوان سافر ومكشوف وعبر ما يسمى الحدود الدولية على شعبنا وثورتنا على الأرض السورية عند معبر اليعربية فقصفوا ودمروا وقتلوا وقنصوا . لا يمكن للمتابع أن …
أكمل القراءة »